هذا وقد أدى هذا الموقف إلى تأخر إقامة الصلاة لعدة دقائق، ولم یتوقف الأمر عند هذا الحدّ، فبعد الصلاة حاولت مجموعة من الشباب الغاضبین الاعتداء علیه الا ان حمایة حراس الأقصى حالت دونه، إذ أدخلوه إلى غرفة لمنع المصلین من المساس به، إلا أنّ قسمًا من الشباب حاولوا كسر باب الغرفة!.
وترى كاتبة الصحیفة أنّ هذا الاحتقان ونقد السیاسة السعودیة هو ولید العدید من المواقف التی لم تتوافق مع مصالح العرب، فهم یعتبون على المملكة باعتبارها مالكة الحصّة الكبرى من احتیاط النفط، والثروات الأخرى، ومن منطلق أنّ صاحب المال یجب أن ینتصر دومًا لأوطاننا، ولقضایانا المصیریة، وألا یخذلنا فی ذلك.
مطالب مشابه