وأضاف أن: الهزائم فی سوریا والعراق ولبنان والیمن والبحرین وغیرها حدت بهم لیدركوا بأن شمس حیاتهم آیلة إلى الغروب وأن قیامهم بمثل هذه الأعمال إنما هی لمجرد إطلاق إشارة من أنفسهم بأنهم موجودون إلا أنها مؤشر لضعفهم.
وتابع نائب القائد العام للحرس الثوری أنه: على الكیان الصهیونی أن ینتظر ردودنا الساحقة وهم بطبیعة الحال رأوا ردود فعل الحرس الثوری ویشعرون بالقلق وسیرون الصواعق المدمرة عملیا.
وأكد نائب القائد العام لقوات حرس الثورة الإسلامیة بأن "جمیع أهداف الكیان الصهیونی واقعة فی مرمى صواریخنا ذاتیاً وعملیا"، مشدداً على أن: جمیع إمكانیاتنا هی تحت تصرف العالم الإسلامی.
مطالب مشابه