وبرر البراك موقفه الفرح من استشهاد مغنیة وخمسة اخرین من اعضاء المقاومة الاسلامیة فی منطقة القنیطرة جنوبی سوریا أول أمس الأحد على ید الاسرائیلیین، أن "الرافضة أشد خطراً على المسلمین من الیهود"، وفق تعبیره.
وتابع البراك "أحد أعضاء الهیئة التدریسیة بجامعة أم القرى فی مكة المكرمة": "لن یجد الیهود عمیلاً أكثر إخلاصًا فی حراسة حدودهم من (امین عام حزب الله لبنان) حسن نصر الله وحزبه السبئی (نسبةً لعبدالله بن سبأ)؛ ولذلك علاقتهم تعاون على الأرض وحرب كلامیة للخداع".
وأكد البراك موقفه بإخراج حزب الله لبنان "الذی استشهد واصیب الاف من عناصره فی مواجهات مع قوات الاحتلال الاسرائیلی"، من الدین الإسلامی، حیث غرد: "قال تعالى: (لتجدن أشد الناس عداوة للذین آمنوا الیهود والذین أشركوا)، وأضاف البراك "اجتمع فی الرافضة سببان للعداوة، فدینهم أسسه الیهود، وهم مشركون بالله.
وتابع قائلا: احتل الصهاینة فلسطین عام1948م ومارسوا أنواع الإجرام وما كنا نظن أحدا أشد أجراما منهم لكن إجرام الرافضة فی 4 سنین فاق إجرام الیهود فی60 سنة.
وكان ستة من كوادر المقاومة الاسلامیة اللبنانیة بینهم جهاد عماد مغنیة قد استشهدوا امس الاول الاحد خلال العدوان الاسرائیلی على القنیطرة.
مطالب مشابه