وأفاد تقریر المرکز الإخباری للعتبة الرضویة المقدسة أن زغریت کرومبولس تعرفت مع وفد من الطلاب الجامعیین الألمان المرافقین لها بعد التشرف بزیارة الحرم الرضوی الشریف على أنشطة العتبة الرضویة المقدسة ومنتجاتها.
وأشارت ضمن حدیثها مع مراسلنا إلى أجواء الحرم الرضوی الشریف، ثم قالت: عندما دخلت حرم الإمام الرضا (ع) جذبنی نقاء وصدق هذا المکان المقدس والاحساس الذی راودنی فی هذا المکان احساس ما کنت شعرت به سابقاً.
هذه السیدة الألمانیة التی اعتنقت الإسلام قبل خمس سنوات و انتخبت لنفسها بعد اعتناق الاسلام اسم زینب، وقالت أن الارضیة التی أتاحت لها الفرصة التعرف على الدین الإسلامی هی معرفة أصدقاء من المسلمین، وأضافت أیضاً: لقد توصلت من خلال المعلومات التی کان یقدمها لی رفاقی المسلمین والتحقیقات الکثیرة التی قمت بها حول القرآن والکتب الإسلامیة أن الدین الإسلامی هو أکمل الأدیان التی توصل الإنسان إلى الطمأنینة والسعادة الأبدیة.
و قالت أیضاً: فی هذه الأجواء المعنویة تستمر الحیاة بعکس الدول الغربیة والأوروبیة الملیئة بالمثیرات المتنوعة و المادیة، و الإنسان هنا یشعر بالهدوء والاطمئنان والأمان.
ثم قالت حول سبب اعتناقها للدین الإسلامی: لقد عرفت من خلال الأبحاث والتحقیقات التی قمت بها حول هذا الدین السماوی أن فرص التقرب الی الله کثیرة فی هذا الدین.
و على هامش زیارتها لمعرض العتبة الرضویة المقدسة، قالت: زیارة معرض العتبة الرضویة المقدسة یؤدی إلى تعرّف الزائرین غیر الإیرانیین على قدرات هذه المجموعة، ومن خلال مثل هذه الزیارات تعرف منزلة العتبة الرضویة المقدسة فی المجالین الاقتصادی والمعماری أیضاً.
کما إن الأنشطة الثقافیة عدیمة النظیر فی العتبة الرضویة المقدسة وهذه المسألة تلاحظ بوضوح فی المنتجات المعروضة فی هذا المعرض.
وتعتبر المعلومات التاریخیة والحضاریة فی هذه المؤسسة أمرا مهما وقیما جداً بالنسبة للمحققین فی المجالات العلمیة المختلفة.
وفی الختام أعربت عن سرورها بهذه الزیارة، وقالت: لقد وفر لی التواجد فی الحرم الرضوی الشریف أوقات حصلت فیها على الطمأنینة.
هذه السیدة الألمانیة التی اعتنقت الإسلام قبل خمس سنوات و انتخبت لنفسها بعد اعتناق الاسلام اسم زینب، وقالت أن الارضیة التی أتاحت لها الفرصة التعرف على الدین الإسلامی هی معرفة أصدقاء من المسلمین، وأضافت أیضاً: لقد توصلت من خلال المعلومات التی کان یقدمها لی رفاقی المسلمین والتحقیقات الکثیرة التی قمت بها حول القرآن والکتب الإسلامیة أن الدین الإسلامی هو أکمل الأدیان التی توصل الإنسان إلى الطمأنینة والسعادة الأبدیة.
و قالت أیضاً: فی هذه الأجواء المعنویة تستمر الحیاة بعکس الدول الغربیة والأوروبیة الملیئة بالمثیرات المتنوعة و المادیة، و الإنسان هنا یشعر بالهدوء والاطمئنان والأمان.
ثم قالت حول سبب اعتناقها للدین الإسلامی: لقد عرفت من خلال الأبحاث والتحقیقات التی قمت بها حول هذا الدین السماوی أن فرص التقرب الی الله کثیرة فی هذا الدین.
و على هامش زیارتها لمعرض العتبة الرضویة المقدسة، قالت: زیارة معرض العتبة الرضویة المقدسة یؤدی إلى تعرّف الزائرین غیر الإیرانیین على قدرات هذه المجموعة، ومن خلال مثل هذه الزیارات تعرف منزلة العتبة الرضویة المقدسة فی المجالین الاقتصادی والمعماری أیضاً.
کما إن الأنشطة الثقافیة عدیمة النظیر فی العتبة الرضویة المقدسة وهذه المسألة تلاحظ بوضوح فی المنتجات المعروضة فی هذا المعرض.
وتعتبر المعلومات التاریخیة والحضاریة فی هذه المؤسسة أمرا مهما وقیما جداً بالنسبة للمحققین فی المجالات العلمیة المختلفة.
وفی الختام أعربت عن سرورها بهذه الزیارة، وقالت: لقد وفر لی التواجد فی الحرم الرضوی الشریف أوقات حصلت فیها على الطمأنینة.