شاركه هذا المشهد، وفد ترأسه "الشیخ محمد" یضم عدداً من نظرائه من الولایات الأمریكیة المتحدة ومالیزیا إلى جانب صحفی من بریطانیا، كانوا قد حظروا إلى مدینة كربلاء لزیارة المدن المحررة من سیطرة داعش الإرهابی مؤخراً.
وراح یتنقل الوفد فی المكان بین قبور الأصحاب وحبیب بن مظاهر الأسدی وباقی القبور الموجودة بالقرب من سید الشهداء كمن یعرف المكان جیداً وزاره لمرات عدة، فیما لم یفت أحدهم أن یوثق فرصة هذا الوجود بكامیرا جواله عبر التقاط صور لشباك الضریح.
وأظهر شریطاً فیدیویاً نشرته القناة الرسمیة للعتبة الحسینیة المقدسة على موقع "یوتیوب" الوفد "السنی" وهو یشق طریقه بین الزائرین داخل الصحن الحسینی الشریف لیصل إلى شباك الضریح المقدس وتقبیله والتبرك به.
الموقع الرسمی للعتبة الحسینیة المقدسة
مطالب مشابه