وبین الغامدی، ان "الدراسات التربویة تؤكد قابلیة صغار السن للانزلاق فی غیاهب الإرهاب لمن هم فی سن المراهقة بنسبة تصل إلى 60% عن غیرهم من الفئات العمریة؛ وذلك من خلال التأثر بدعاة الضلال من التكفیریین عبر استخدام التقنیة الحدیثة .
یشار الى ان نفی المذاهب والطوائف المختلفة بل تكفیرها واهدار دمها هی السمة البارزة فی المدارس الوهابیة ومناهج الكثیر من العلماء فی ارجاء العربیة السعودیة.
مطالب مشابه