وأعلن الشیخ قاسم ان النصر فی القلمون لیس نصراً عادیا بل هو منعطف له ما بعده وعطل ای امل بإمارة النفاق والتكفیر فی تلك المنطقة بمحاذاة لبنان وسوریا فی جوار القلمون.
واكد اننا أمام نجاحات موصوفة وستتالى ان شاء الله تعالى فالطریق فتح والتوفیق من الله تعالى اتى والتصمیم مستمر والمقاومة جاهزة لكل التحدیات.
واعتبر الشیخ قاسم ان من الطبیعی ان یصاب بعض السیاسیین فی لبنان بالهلع لأن مشروعهم ینهار.
واضاف ان المقاومة اخرجت اسرائیل من جنوب لبنان فلیقولوا لنا ماذا انجزوا بوجه اسرائیل واین موقعهم من قضایا التحریر فی سوریا والیمن والعراق وقضیة فلسطین؟
ولفت نائب الامین العام لحزب الله فی كلمته الى اننا نواجه الخطر التكفیری كجزء من مواجهتنا للمشروع الاسرائیلی لأنه واحد من افرازات المشروع الاسرائیلی، معلناً اننا جاهزون باقصى درجات الاستعداد فی مواجهة ای تحد اسرائیلی یمكن ان یحصل.
